«در حقيقت ، مؤمنان ، برادران [يكديگر] اند . پس ميان برادرانتان را سازش دهيد»
الحجرات : ۱۰.
امام حسين (عليه السلام):
أيما اثنَين جَرى بينهما كلام فطلب أحدهما رضَـى الاخر كانَ سابقة الىَ الجنّة
هر يك از دو نفـرى كه ميان آنها نزاعى واقع شود و يكـى از آن دو رضايت ديگرى را بجـويـد ،
سبقت گيـرنـده اهل بهشت خـواهـد بــود.
(كشف الغمة في معرفة الائمه ج 2،ص 33)
لاتـَرفع حــاجَتَك إلاّ إلـى أحـَدٍ ثَلاثة: إلـى ذِى ديـنٍ، اَو مُــرُوّة اَو حَسَب
جز به يكى از سه نفر حاجت مبر: به ديندار، يا صاحب مروت، يا كسى كه اصالت خانوادگى داشته باشد.
(تحف العقول ، ص 247)
مَن حَسُنَت نِيَّتُهُ زيدَ فى رِزقِهِ؛
پيامبر صلى الله عليه و آله:
تَسبيحَةٌ في يَومِ الجُمُعَةِ ، أفضَلُ مِن ألفِ تَسبيحَةٍ في غَيرِ يَومِ الجُمُعَةِ
يك بار تسبيح گفتنِ خدا در روز جمعه ، فضيلتش از هزار تسبيح در غير روز جمعه ، بيشتر است .
الفردوس : ج ۳ ص ۳۸۳ ح ۵۱۶۶ / نهج الذكر : ج 1 ، ص180
كامل الزيارة:
عن ابن الرضا عليهماالسلام قال:
من زار قبر عمتى بقم فله الجنة
امام جواد :
كسى كه عمه ام را در قم زيارت كند پاداش او بهشت است .
لا تَنظُر إِلى صِغَرِ الخَطيئَةِ، وَلَكِنِ انظُر إِلى مَن عَصيتَ.
عَبْدُ اللّهِ بْنِ مَسْعُود، فالَ: أتَيْتُ فاطِمَهَ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْها، فَقُلْتُ: أيْنَ بَعْلُكِ؟ فَقالَتْ(عليها السلام): عَرَجَ بِهِ جِبْرئيلُ إلَى السَّماءِ، فَقُلْتُ: فيما ذا؟ فَقالَتْ: إنَّ نَفَراً مِنَ الْمَلائِكَهِ تَشاجَرُوا فى شَيْىء، فَسَألُوا حَكَماً مِنَ الاْدَمِيّينَ، فَأَوْحىَ اللّهُ إلَيْهِمْ أنْ تَتَخَيَّرُوا، فَاخْتارُوا عَليِّ بْنِ أبي طالِب (عليه السلام).
عبد اللّه بن مسعود گويد: روزى بر فاطمه زهراء(عليها السلام)وارد شدم و عرضه داشتم: همسرت كجا است؟ فرمود: همراه جبرائيل به آسمان عروج نموده است، گفتم: براى چه موضوعى؟! فرمود: بين عدّه اى از ملائكه الهى مشاجره اى شده است; و تقاضا كرده اند يك نفر از آدم ها بين ايشان حكم و قضاوت نمايد;
و خداوند به ملائكه وحى فرستاد: خودتان يك نفر را انتخاب نمائيد; و آن ها هم حضرت علىّ بن ابى طالب (عليه السلام) را برگزيدند.
اختصاص شيخ مفيد: ص ۲۱۳، س ۷، بحارالأنوار: ج ۳۷، ص ۱۵۰، ح ۱۵٫
قالَتْ فاطِمَهُ الزَّهْراء ( سلام الله عليها) :
نَحْنُ وَسيلَتُهُ فى خَلْقِهِ، وَ نَحْنُ خاصَّتُهُ وَ مَحَلُّ قُدْسِهِ، وَ نَحْنُ حُجَّتُهُ فى غَيْبِهِ، وَ نَحْنُ وَرَثَهُ أنْبيائِهِ.([۱])
حضرت فاطمه زهرا (سلام الله عليها) فرمود: ما أهل بيت پيامبر، وسيله ارتباط خداوند با خلق او هستيم، ما برگزيدگان پاك و مقدّس پروردگار مى باشيم، ما حجّت و راهنما خواهيم بود; و ما وارثان پيامبران الهى هستيم.